مرصفـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةنبض كل عاشق*أحدث الصورالتسجيلدخولراسلنا

 

 إحتفالات المولد النبوي بمرصفا قديماً

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
ADMIN
ADMIN
Admin


عدد الرسائل : 1042
العمر : 48
. : إحتفالات المولد النبوي بمرصفا قديماً Allah_10
تاريخ التسجيل : 27/04/2008

إحتفالات المولد النبوي بمرصفا قديماً Empty
مُساهمةموضوع: إحتفالات المولد النبوي بمرصفا قديماً   إحتفالات المولد النبوي بمرصفا قديماً Icon_minitimeالسبت أبريل 11, 2009 8:27 am

لكل أمة تاريخ تفخر به، ولكل امرئ مجد ينافح عنه ويتطلع إليه، وتتحكم ثقافة المرء وخلفيته الفكرية في اختيار المحتوى التاريخي الذي يفتخر به وينتمي إليه. فهناك من غاية التراث لديه موروثات قديمة، ومقتنيات الآباء والأجداد.وهناك من يشعر أن المنهج، والفكر، والمبدأ أثمن من هذا كله، فيعتبر أن هذا هو تراثه الحقيقي. وسأتكلم اليوم عن مظاهر الاحتفال بالمولد النبوي بمرصفا

مظاهر الاحتفال بالمولد النبوي الشريف في القرية تلاشت شيئا فشيئا ولم يبق منها غير القليل فقط في هذه المناسبة العطرة بقرية عزنا مرصفا ونحمد الله أن هذه الطقوس التي كانوا يحتفلون بها قديما قد قلت نسبيا لما فيها من مخالفات شرعية ؟ أقول بعضها وليس جميع الاحتفالات ؟؟ ومع كامل احترامي ووفائي لأصحاب هذه الطرق التي معظمها محببا لي ؟؟ وكان يتبني هذا الأمر مجموعة من الصوفيين ويطلقون علي شخص ينتمي إليهم خليفة ففي كل حي من أحياء بلدتي كان يوجد فيه مظاهر الاحتفال بهذه المناسبة وكل حي حسب استطاعته فمنهم من كان يجعل الاحتفال يوم ومنهم من يجعله أسبوع على قدر التبرعات التي تجمع لهذا الغرض حيث أن هذه المناسبة ليس لها ممول غير التبرعات الآتية من كل بيت في البلد والكل كان يعطي بسخاء رغم المعيشة الضنك التي كان معظم أهالي البلد يعيشونها آنذاك فمن لا يملك مالا فيأتي بالسكر أو بالشاي ومنهم من يعطي قمحا ومنهم من يعطي قوالح أو خشب وهذه الأشياء جميعها كانت لزوم هذه الاحتفالية المحببة إلى كل فرد في بلدتي فإنها كانت بحق ليالي جميلة ومباركه بمولد النبي صلى الله عليه وسلم ، ويظل الاحتفال قائما في مناطق عديدة منها من كان يختم ليلته في يوم وفي حي أخر بالأسبوع كما ذكرت من قبل لأن البلد مقسمه إلى أحياء وهذه هي كانت أصول البلد حي المشايخ وحي المغاربة وحي آل زيدان فكان كل حي له طريقته الخاصة في الاحتفالية إلى أن تأتي ما يسمى بالليلة الكبيرة ،،

وفي هذا اليوم يجتمعون أهالي الحي ورجال القرى المجاورة بركائبهم التي كان يتولاها أحد أفرد بوابة المشايخ ويستقبلهم بحفاوة بالغة وهم ينزلون من على الركائب ليستقبلهم بعضا من كبار البلد في الحي ليجلسوا في أماكن تليق بهم وبمجيئهم وتشريفهم لهذه الليلة وكانت تلك الركائب تربط على البوابة وعليها حراسة فرد أو أثنين وحينما يضيق المكان تجد أصحاب البيوت المجاورة أخذوا بعضاً منها لربطها في بيوتهم إلى أخر السهرة، فهنا على أرض بوابة المشايخ بمرصفا يجتمع الأهل والأحباب والأغراب بمشاركة الأحياء الأخرى في مرصفا فهذه احتفالية بسيد الخلق فالكل كان يشارك فيها بصدر رحب ولكن كل منطقة كان لها الخليفة الخاص بها فكان معظم أهالي البلدة يجتمعون على البوابة استعدادا لدق الصاري وكانت محببة إلى الجميع حيث أن هذا الحدث كان يأتي كل عام أو أكثر وهذا طبعا كان يحدث في حي المشايخ حيث تربيت وقد كان الصاري عبارة عن جزع شجرة عالية كانت تقارب الإثنى عشر متر أو أكتر ولكن عرضها قليل جدا وبأعلى هذا الصاري علم من أعلام الليلة المحمدية سواء أكان صوفيا أو غير ذلك ولكن الحمد لله رب العالمين أن جميع هذه الأعلام أو الرايات التي كانت تعلق فوق أي صاري آنذاك جميعها تكون تحت راية لا إله إلا الله محمد رسول الله ، وقد يتم دعوة مشايخ الطرق بالقرى الأخرى للاحتفال بالمولد النبوي وكان الموكب ينطلق من مكان الصاري على بوابة المشايخ في الليلة الكبيرة تقريباً بعد الظهر حيث يصطف من ينتمي إليهم صفين ويحملون أعلاما كثيرة وعالية ترفرف في سماء مرصفا منها الأبيض ومنها الأسود والأحمر والأخضر ولا أدري حتى الأن لماذا كانت تُحمل هذه الأعلام الملونة ؟؟ وكان من ضمن المسيرة من يحملون الدفوف والرق والطبلة الكبيرة التي يدقون بها عليها وكانوا يطبلون بإيقاع منتظم مع دق الطبول والصاجات ويسير في المنتصف مجموعة تحمل سيوفاً حقيقية ومازالت موجودة حتى الآن في القرية وينزلون بها ويلوحون ويتأرجحون يمينا ويسارا مع دقات الطبول ...ويسيرون عبر طرقات القرية وكل من يقابلهم يسير معهم ....ولا أدري للفرجة ...أم للدخول معهم في الجو الروحاني والأغرب في هذه الاحتفالات هو عمي حسنين أبو عبد اللطيف شيخ الرفاعية والد اخي إبراهيم والأخ ناصر غفير بالنقطة حيث كان طوال هذه المسيرة المحمدية المباركة التي كانت تستغرق فوق الـ 6 ساعات أو أكثر مرورا بجميع مناطق البلدة كان هذا الرجل يغرز سيخا حديدياً في شدقه ، يعني جلدة وجهه ، حتى يخرج من الجانب الآخر وكان يعلق من كل جانب حلقة حديدية مدورة وثقيلة بعض الشيئ وعلى حد علمي أنه كان يمسك بيده ثعبانا نظراً لأنه رفاعي ، ويظل على هذا المنوال إلى أن تنتهي المسيرة ثم أن حاملي السيوف كانوا يركضون جميعا في وسط هذه المسيرة نائمين على بطونهم كلا جنب أخيه وكأنهم نيام فعلا وكأنهم صفا مرصوص وكانوا يضعون هذه السيوف بحدها المسنون على رقابهم وهم نائمين على الأرض ثم يأتي رجل كبير وهو أيضاً كان كبير الرفاعية آنذاك على حد علمي أسمه الشيخ عبد الله النجار عليه رحمه الله كان أثنين من اليمين والشمال يسندوه في موقف عجيب ورهيب ليمشي برفق فوق هذه السيوف وهي على أعناق الرجال والشباب وكان مجموع الرجال أنذاك يتعدى السبعين رجلا أو يزيد نائمين مسلمين رقبتهم إلى هذا الشيخ الذي كان له مكانه خاصة في تلك المناسبة ؟ بل الأغرب من هذا وذلك ان أهل هؤلاء الشباب ممن كانوا يضعون هذه السيوف على أعناقهم كانوا فرحين ولم يخشوا غدر حد السيف أو ثقل رجل عجوز بحجم الشيخ عبد الله النجار وهو يمشي على رقابهم وعليها سيوف حادة وكان أثناء هذه الاحتفالية العظيمة بالطبول والآلات الموسيقية التي تارة كانت تحمل على عربة كارو أو عربة نصف نقل كانوا يضعون عليها الزينة والجريد والميكرفونات والآلات الموسيقية التي كان يتولاها عبد الهادي أبو كل برفقة عم إبراهيم وكانت العربة بعد هذه الزينة الجميلة أشبه بكثير من خيمة متحركة مضاءة من كل الجوانب وكان يخترق هذه الصفوف وهذا الموكب الجميل الخليفة ممتطياً جواد أبيض وبه حدوه وسرج صنعت خصيصاً لهذه الاحتفالية وكان الخليفة فيما قد عشت من هذه الأيام هو عمي الشيخ الفاضل كرم أبو عتمان ، موجه عام بمشيخة الأزهر الشريف في وقتنا الحالي ، وكانت هذه المسيرة بحق جميلة بصدق المعاني وصفاء النفوس وكان فيها أشياء كثيرة وعجائب لم أتذكرها لأنني لم أدرك من هذه الأيام غير سنين معدودة في الصغر وبعدها بدأت تتلاشى شيئا فشيئاً لرحيل منظميها وغياب آخرين ولكثرة المآسي وموت الفأجة والأوجاع المتكررة في حي المشايخ ؟؟ ولكني أتذكر من ضمن هذه الاحتفالية الرائعة عمي كمال أبو كل عليه رحمه الله حيث كان مخصص له مكان في العربة هو دون عن غيره من البلدة وحتى أصحاب هذه المهنة ، لطهارة أي مولود ذكرا أو أنثى في هذه المسيرة كان الموكب يسير والنسوة تقف كل في منطقتها وعلى باب بيتها منتظره هذه المسيرة السنوية حتى تأتي وتحدف أبنها حدفا إلى العربة لعم كمال أبو كل للطهارة وكان يختن في هذه الليلة ما يقارب الخمسين أو السبعين طفلا وطفلة وهكذا الحال منذ بداية المسيرة في أرجاء البلدة حتى تنتهي . وينتهي الموكب بعد أن طاف في جميع أرجاء القرية.... وبالنسبة للاحتفال بالمولد النبوي الشريف فقد اعتادت القرية علي جلب المداحين للاستماع إلي المدح في النبي صلي الله عليه وسلم .. وأري أنها صورة متوارثة حيث كان كل من بالقريـة يعشقون حكايات التراث الشعبي والسيرة الشعبية كمدح النبي صلي الله عليه وسلم وقصص الظاهر بيبرس وعنترة بن شداد وأبي زيد الهلالي وسيف بن ذي يزن وعلي الزيبق وغيرها من حكايات السيرة الشعبية ، فالكل ينتظر مساء هذه الليلة المباركة حيث سيأتي المداح تارة يكون فتحي سليمان الشاعر وتارة يكون الشيخ شرف أو الشيخ التهامي أو بعض من المداحين المشهورين وخاصة في حي المشايخ كان الاحتفال يظل أسبوعاً كاملا وكل يوم مادح جديد أو أحد مشايخ الذكر إلى أن يأتي أخر يوم وتسمى بالليلة الكبيرة وكان ممن أعرفهم حق المعرفة الشيخ صلاح أبو عمريه الذي أصله من البلد ويسكن في عزية الزيتون ومما حفظته عن الشيخ صلاح ومعلق في ذهني منذ أكتر من 21 سنة حينما استعد للغناء فقال ، طبعا ده بالغناء والألحان ، أنا لما جالي الشيخ مراد أبو فرج جالي الفرج من عند الله وكان معاه الشيخ محمــود أبو فرج وجم برفقة ،، الشيخ سيد أبو قايتباي ،، وشرفونا ، بالمكنا والبنزين ؟ طبعا هو كان بيمدح في الناس اللي راحوا دعوه لإحياء الحفل ووصفهم أنهم كانوا ريحين بالموتوسيكل ؟؟ وموقف أخر في سنة أخرى والتي مات فيها والده فبدأ الحفل حزينا وبقصيدة جميلة ومؤثرة ،، أول ما أقول أنا وأتكلم وكانت أبنته سامية في هذا الوقت تقارب العشر سنين كانت ترد بعد كل كلمه منه بكلمة الله الله ،، أصلي على الهادي وأسلم ،، وقلبي مجروح يتألم على عزيز رحل ياخوان ،، الله الله ،، رحل وراح لدار تانية ،، الله الله ، وسبنا للدنيا الفانية ،، الله الله ، ماسبش من عمره ولا ثانية ،، الله الله ، رحل وراح لوجه كريــم ،، هذا الكلام كان على ولدي ،، الله الله ، رحل تمنطاشر عشرة ،، الله الله عشرة يا ناس سبعة وتمنيين ؟؟؟ بكل صدق حينما تسمعها بالموسيقى وكأنها مرثية حبيب فارق حبيبه وتبكي عليها ؟؟ المهم نعود من جديد إلى سيرة السهرة وقبل بدأ هذه السهرة المحمدية في هذه الليلة كلا يستعد إلى أخذ مكانه فالرجال لهم مكان والنساء لهم مكان أخر والأطفال كلا بأدبه أنذاك ومطيعين وحينما يمتلئ المكان في فضاء بوابة المشايخ كان معظم ساكني هذه المنطقة يجلسون على أسطح بيوتهم مستضيفين أشخاصا أخرين للمشاركة في سماع المدح وكنت أرى جميع أنواع التساجيل محاطة بمكان المدح وعلى شبابيك مسجد أبو حشيش على البوابة وفوق الأسطح وداخل البيوت لحبهم الشديد للمدح ولرغبتهم في سماع هذه الأشرطة عاما كاملاً حتى يأتي موعد الاحتفال الجديد وهكذا كان الحال والكل في استعداد تام لهذه السهرة المحببة وتبدأ السهرة ليلا والرجال يظلون يمارسون طقوسهم واقفين صفوفا طويلة ويلتفون يمينا وشمالا مكبرين مع صوت المدح.....ويعقدون حلقات ذكر ويظلون يرددون الله ...الله ....الله حي...الله حي الله حي وعندما يصل أحدهم إلي درجة النشوة الصوفية تجده مرتميا علي الأرض أشبه بالمصروع.....ويظل علي الأرض وكأنه مصاب بالصرع ، ويتركونه حتي يستفيق....وكأن الحجاب انكشف عنه ووصل إلي درجة النقاء والصفاء... هذا ما أردت أن أصفه كمان كان من هذه الاحتفالية المباركة بمولد سيد البشرية محمد صلى الله عليه وسلم بمنطقة حي المشايخ بالقرية .

وكانت هناك أيضا احتفالات في غير هذه المناسبة إذ أن البعض كانوا يحتفلون بأولياء الله الصالحين في القرية وأضرحتهم منتشرة في البلد فكل منطقة تقوم باحتفال كبير للولي الذي يرقد بهذه المنطقة مثل مولد سيدي الحجاجي ومولد سيدي الصياد الذي كانت الاحتفالية به ، ومولد الصفاء المحمدي أما عن مولد سيدي الحجاجي فالذي كان يتولى هذا المقام الفريد عمي الشيخ محمد أبو نادي ، أسأل الله سبحانه وتعالى أن يشفيه ويجعل عمله متقبلا بإذن الله ، والد أخي وأستاذي الأكبر ماهر وأخي الحبيب أحمد النادي وكان في احتفالية مولد سيدي الحجاجي كان الشيخ محمد يقف كالصقر الجسور له هيبة عظيمة ومقابلة بهية بوجهه البشوش الذي كان دائما لا تنقطع عنه الابتسامة التي ورثها منه أولاده فتجده يقابل بكل ترحيب وحفاوة بالغة كل أهل البلد صغارا أو كبارا ممن يحضرون احتفالية الحجاجي وكنت أرى تجمع كبير من المراجيح والألعاب البهلوانية ورشق البمب بالبندقية واختبار قوة العضلات بدفع عدة كيلوات من الحديد وغير ذلك أصوات المداحين المبهرة في طريقة الذكر والمدح هذه الأشياء كانت لها الشبة الصغير في احتفالات السيد البدوي بطنطا ،، أما بالنسبة لاحتفالات سيدي الصياد حيث موطني الأصلي والتابع لحي المشايخ فكان أهل هذه المنطقة يعلقون الأنوار على المسجد من كل جانب ويحتفلون بهذه المناسبة في المسجد الذي يوجد به ضريح سيدي الصياد حتى الآن ولكنهم كانوا يحتفلون بدون أي طبول أو دفوف أو مداحين أو ما شابه فرجال المنطقة كانوا يجتمعون بهذا المسجد في حلقة دائرية ويذكرون الله ويتلوا عليهم التواشيح الدينية أنذاك الشيخ بشري أبو محمود عليه رحمه الله وهذا الرجل كنت أحبه حباً جما ، كان يعمل خياطاً في بيته وكان من أمهر الخياطين في البلدة وكان أيضاً من أعزب الأصوات ذات الحنجرة القوية بدون مكبرات صوت أو ميكسرات وكان مضيافاً كريما ذو خلق عظيمه فكان أبي عليه رحمه الله آنذاك إماما وخطيباً لمسجد سيدي الصياد وكان يدعو الشيخ بشري شخصيا إلى هذه الاحتفالية رغم أنه الوحيد الذي كان يقوم بالتواشيح الدينية في هذا المسجد ولم يوجد سواه إلا أن أبي كان يدعوه بشكل رسمي يا بشري أعمل حسابك على يوم كذا فيقول له حاضر يا حج مراد ، وهذا كان أجلالا له وتقديرا ليحي هذه الليلة المباركة بصوته العزب الشجي الذي يرن في أذني حتى الأن ، عليك رحمه الله يا عم بشري ،، وكطفل مثلي في سن العاشرة أو الثانية عشر من عمره لم أكن أتشوق لهذه الأمسية إلا لتذكرتي أن في هذه الليلة سأشرب القرفة السنوية التي كانت تتبنى صنعها بالمجان أمي أم فتحي والدة أخي الغالي محمد وكانت المشروبات عندها في هذه المناسبة للجميع ولكل بيت ولكل من يطلب في أي وقت فكان بيت كرم وجود ،، أما بالنسبة لاحتفال المغاربة فهم كانوا يحتفلون به في قلب منطقة المغاربة في كُتاب المغاربة الذي كان ممسكا لزمام الأمور به الشيخ محمد أبو حسيني عتمان وبعض من أكابر هذه المنطقة مثل الشيخ أحمد أبو جاد والشيخ أبو قنعان والشيخ خضر أبو قوره وغيرهم عليهم رحمه الله وكان هذا الكُتاب شامل جميع المناسبات مثل الاحتفالات أو تقبل العزاء أو الأفراح مثله مثل باقي دور المناسبات بمرصفا ، وللحديث بقية بإذن الله تعالى ومعذرة للإطالة ..

محمد مراد المرصفي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marsafa.ahlamontada.com
عتمان عطيه

عتمان عطيه


عدد الرسائل : 5
العمر : 58
. : إحتفالات المولد النبوي بمرصفا قديماً Allah_10
تاريخ التسجيل : 08/06/2009

إحتفالات المولد النبوي بمرصفا قديماً Empty
مُساهمةموضوع: رد: إحتفالات المولد النبوي بمرصفا قديماً   إحتفالات المولد النبوي بمرصفا قديماً Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 23, 2009 9:13 pm

انك بهذه الكلمات الرقيقه تذكرنى بجزء من حياتى قضيته فى مرصفا وحضرت الاحتفال بالمولد النبوى الشريف ومولد سيدى الصياد الذى كنا نحتفل به فى شهر سبتمبر وللعلم فان الحاج كرم ابو عتمان هو ابن عم والدى وفى ذات الوقت هو زوج ابنة عمى ولا ادرى لماذا اختفت تلك الاحتفالات الدينيه الجميله التى كنا نجمتع فيها على حب الله والرسول وحب بلدتنا مرصفا هل لاننا انشغلنا بالحياة اكثر من اللازم ام ان طاحونة الواقع قد احتوتنا اتمنى ان تعود تلك المظاهر الجميله الى قريتنا الطيبه واتمنى ان نتواصل و رقم هاتفى المحمول هو 0126451097
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
ADMIN
ADMIN
Admin


عدد الرسائل : 1042
العمر : 48
. : إحتفالات المولد النبوي بمرصفا قديماً Allah_10
تاريخ التسجيل : 27/04/2008

إحتفالات المولد النبوي بمرصفا قديماً Empty
مُساهمةموضوع: رد: إحتفالات المولد النبوي بمرصفا قديماً   إحتفالات المولد النبوي بمرصفا قديماً Icon_minitimeالأربعاء يونيو 24, 2009 8:05 am

بارك الله فيك أخي الغالي
وأرجوا أن يكون بيننا تواصل مستمر بإذن الله عن طريق الموبايل لحين عودتي إلى مصر وأتشرف بمعرفتك ويكون لي عظيم الشرف

محمد مراد المرصفي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marsafa.ahlamontada.com
 
إحتفالات المولد النبوي بمرصفا قديماً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مرصفـا :: 
منتديات مرصفا
 :: تراث وذكريات مرصفا
-
انتقل الى: