الناقد الجرئ صاحب الحضور الدائم
عدد الرسائل : 397 العمر : 48 . : تاريخ التسجيل : 08/06/2008
| موضوع: تعارف بين الشيطان وأوليائه الأحد أبريل 19, 2009 7:04 pm | |
| تعارف بين الشيطان وأوليائه أحبائى .. .. من أنتم ؟ أعرفكم من أنتم .. حتى لا يختلط بينكم غريب أنتم جماعة عبد الله بن أُبى بن سلول التى أسلمت بلسانها و لم يمس الإيمان قلبها و التى قال عنها فى كتابه : - " و من الناس من يقول آمنا بالله و باليوم الآخر و ما هم بمؤمنين . يخادعون الله و الذين آمنوا و ما يخدعون إلا أنفسهم و ما يشعرون . فى قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاً … " سورة البقرة آية من 8 - 10 " " إن المنافقين يخادعون الله و هو خادعهم و إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كُسالى يراءون الناس و لا يذكرون الله إلا قليلا . مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء … " سورة …… آية… نعم نحن نخادع الله … فما الله إلا التصور البشرى عن القوى الخفية من مجسم إلى مجرد . و لكن فى العصر الحديث - عصر العلم - لا إلــــه و تلميذى المخلص ماركس قال : إن الله مات .. و انتهى . نعم … إنها الحقيقة … و لكن لن نقولها إلا إذا فرضها الواقع ، لأننا أعلنا الاسلام . لا تنسوا هؤلاء - أعضاء جماعة ابن سلول و ابن سبأ - هــم أجـدادكـم المخلصــون حاولت معهم القضاء على هذا الدين فلم أستطع ، بكل الوسائل لم استطع … هناك قوة خفية تؤيدهم و تنصرهم حاولت التعرف عليها لم استطع ربما يكون هناك شيطاناً أقوى منى بحثت عنه فى كل مكان فلم أجد له أثراً أنتم أبناؤهم و أنتم أحبابى المخلصون أقول لكم : انتهزوا الفرصة فلم يحدث فى تاريخ هذه الأمة ما يحدث الآن إن الأسـد مكتوف الأيدى و الأرجـل … مريـض … فقيـر … جاهــل … دب الوهن فى كل ذرة من جسـده و لكن القلب مازال ينبض رغم شدة ضعفه … أريدكم أن تطعنوا فى القلب لأن هذا القلب إذا نمت خلاياه و تجددت سيستيقظ هذا المارد و يدمر كل شئ و يومها : لا عذر لكم سأترككم و أهــرب فلا قـوة لى بهذا الأسد لأنـه سيتحول ساعتها إلى مارد جبار أقول لكم : - اضربوا فى القلب القلب … هـو القـــرآن … و النبــى سأضع لكم الخطة الضرب فيها بالسهام و السيوف و لكنه رغم ذلك : لـــن يمــوت لن يموت إلا … بقنبـلــة سأعطيها لكم فى الوقت المناسـب هذه القنبلـة هـى : - إخراج جسد محمد من قبره فى يثرب و وضعه فى قلـب الفـاتيكـــان أحبائــى : كل هذا كان مستحيلا طوال الأربعة عشر قرناً و لكن : أصبح الآن ممكنــاً الخطة نجحت … و الوقت فى صالحكم … هذه الأمة تموت الآن فأميتوها أوصيكم : لا تتحدوا … لا تتحدوا نجاحكم فى تفرقكم احذروا الاتحــاد … فهو ضدنا جسد هذه الأمة الآن … كالمبنى الخرب كونوا مثل الفئران … و انبشوا تحته سوف ينهار إنها نظريتى للقضاء على هذه الأمـة سأضع لكم الأسس و بعض التفاصيل ، كما و ضعتها لآبائكم فى القرون الماضية … و قد نجحــوا و نحن قد وصلنا الآن إلى النهاية . أحبائـى : - اعلموا جيداً أنكـم مسلمون تحافظـون على هذا الديـن تبتغـون لأهـلـه الرُقِـى فاستمعــوا إلىَّ … و افهمــوا … التوقيع الشيطان الأكبر / ابليــس | |
|
Admin ADMIN
عدد الرسائل : 1042 العمر : 48 . : تاريخ التسجيل : 27/04/2008
| موضوع: رد: تعارف بين الشيطان وأوليائه الإثنين أبريل 20, 2009 10:01 am | |
| يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ
نعدك بكل صدق ونعدك بكل حق ونقسم بغضب الله عليك إلى يوم القيامة أن نكون خير الأوفياء لدين الاسلام ونكون خير تابعين لنبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم وأن نلعنك دبر كل صلاة فأنت يا قائد الخديعة والرياء والنفاق تعرف مكانتك عند الله جيدا وتعرف مكانتك في صدور المسلمين أجميعن إلا من رحم ربي ولكني أبشرك بأن الغلبة لله والنصر لدين الله تحياتي لك يا ناقد ونروت المنتدى مش عارف بتغيب علينا كتير ليه نسأل الله أن يكون غيابك عنا خيرا | |
|